يُعتبر عرق السوس من النباتات المُعمّرة التي تنبت في كلّ من أوروبا وقارة آسيا، ويُساعد جذرها في علاج العديد من الحالات الطبية، وخاصةً الأكزيما، والإمساك، والتقرح الفموي، هذا فضلًا عن الفوائد الأخرى، التي سنتعرّف سويًا على تفاصيلها من خلال مقالنا هذا.
- منع الإصابة بمرض السرطان، وذلك بسبب احتواء هذا النبات على العديد من مضادات الأكسدة، التي تحمي الجسم من الأمراض المُسرطنة.
- يساعد شراب العرق سوس في التخلص من السموم المتواجدة داخل الجسم، ويعمل على تنقية الجسم من أيّ مُلّوثات وجراثيم.
- يُساعد مشروب العرق سوس على تعزيز عمل المعدة والجهاز الهضمي، ويُساعد على فتح الشهية في الجسم.
- يُقلل شراب العرق سوس من مشاكل واضطرابات الجهاز الهضمي، وخاصة مُشكلة الإسهال أو الإمساك.
- يعمل تناول كوب من عرق السوس بشكل يومي على فقدان الوزن الزائد من الجسم، وخاصةً كونه يتميز بطعمه اللاذع، ويحدّ من الرغبة في تناول الطعام، ويُساعد أيضًا في تعزيز عملية الأيض من خلال تقليل كتلة الدهون في الجسم بشكل عام.
- يساعد في التخلص من البلغم وطرده، ويقلل من الكحة والسعال، ويُعالج العديد من المشاكل الصحية الخاصة بالربو.
- يُقلل عرق السوس من آلام منطقة الطحال وكذلك الكبد.
- يؤدي تناول كأس من العرقسوس بصورة يومية على زيادة صحة المعدة، وذلك من خلال الحد من الأعراض التي تصاحب التهابات الأمعاء، ويساعد في الشفاء من القرحة، ويعمل على توازن الإفرازات المتنوعة التي تنتجها العصارة الصفراوية مما يعزز صحة الكبد.
- يقضي عرق السوس على مشكلة الحموضة لذلك ينصح بتناوله بعد الوجبات الثقيلة.
- يُساعد الجسم على التخلص من الأملاح المترسبة على الكلى.
- يعزز من صحة الأسنان ويُساعد في القضاء على التسوس.
- يُساعد مشروب العرق السوس الفعال في التخلص من رائحة الفم الكريهة وغير المُحببة، ولهذا تجده مُستخدمًا في العديد من غسولات الفم.
- يُساعد تطبيق عرق السوس على البشرة في تفتيحها، وزيادة لمعانها، هذا بالإضافة إلى دوره في التخلص من بقع الجلد ومشاكل البشرة كحب الشباب، والاكزيما، والصدفية، والحكة المُستمرة.
- يُساعد عرق السوس في علاج تلف وتكسير الشعر ويساعد في ترميمه.
- يزيد مشروب العرقسوس من صحة الذاكرة والإدراك العقلي لأنه يعزز من قدرة الشخص على الاستيعاب.
- يمنع الإصابة بالتهابات الكبد، وذلك بسبب دوره الفعّال في تقليل عمل الإنزيمات المسببة لذلك.